لمن لم يعرف قلعة الشقيف وما حدث فيها عام ال 1982 .. انقل لكم هذه الشهادات بأصوات اسرائيلية بحتة ....
فقدت جيوش الغزو في موقع فلسطيني واحد ما يزيد عن مائتي قتيل ما بين جني وضابط وهذا الموقع هو قلعة الشقيف (البوفور) في جنوب لبنان ولولا نصيحة وتوجيهات أمريكا الامبريالية لما سقطت قلعة الشقيف ولبقيت جيوش الغزو بكتائبها وألويتها وأرتال دباباتها ومدرعاتها وطائراتها عاجزة عن الدخول إلى قلعة الشقيف.
فقدت جيوش الغزو في موقع فلسطيني واحد ما يزيد عن مائتي قتيل ما بين جني وضابط وهذا الموقع هو قلعة الشقيف (البوفور) في جنوب لبنان ولولا نصيحة وتوجيهات أمريكا الامبريالية لما سقطت قلعة الشقيف ولبقيت جيوش الغزو بكتائبها وألويتها وأرتال دباباتها ومدرعاتها وطائراتها عاجزة عن الدخول إلى قلعة الشقيف.
تقديرات: كتب المراسل العسكري في يديعوت أحرونوت في: 8 / 6 : تقدر المصادر العسكرية الإسرائيلية عدد المقاتلين الفلسطينيين التي وجدوا في قلعة الشقيف يتراوح ما بين 30 إلى 40 مقاتلاً رفضوا الاستسلام وفضلوا الشهادة.
وقد قرر جيش الاحتلال، اليوم الثلاثاء، الافراج عن لقطات فيديو ومجموعة واسعة من الصور الارشيفية التي تُنشر للمرة الاولى وذلك لمرور ثلاثين عاما على الاجتياح الاسرائيلي للبنان عام 1982م.
ويظهر في بعض هذه الصور رئيس الحكومة الاسرائيلية مناحيم بيغن ووزير جيشه ارائيل شارون في ذلك الحين وقد التقطت هذه الصور بعد احتلال قلعة الشقيف
وقد سأل مناحيم بيغن قائد الحملة الثانية على الشقيف: ألم يستسلم منهم أحد؟! قائد الحملة الثانية على الشقيف: لا لم يستسلم أحد لم أرَ واحداً منهم يرفع علماً أبيض لقد فضلوا الاستمرار بالقتال وجميعهم قتلوا. بيغن بدهشة: إذاً فهم قاتلوا؟! القائد: نعم. يا سيدي وإني لأشعر بالقلق بيغن ضاحكاً: إنهم يقاتلون ويموتون.
ويظهر في بعض هذه الصور رئيس الحكومة الاسرائيلية مناحيم بيغن ووزير جيشه ارائيل شارون في ذلك الحين وقد التقطت هذه الصور بعد احتلال قلعة الشقيف
وقد سأل مناحيم بيغن قائد الحملة الثانية على الشقيف: ألم يستسلم منهم أحد؟! قائد الحملة الثانية على الشقيف: لا لم يستسلم أحد لم أرَ واحداً منهم يرفع علماً أبيض لقد فضلوا الاستمرار بالقتال وجميعهم قتلوا. بيغن بدهشة: إذاً فهم قاتلوا؟! القائد: نعم. يا سيدي وإني لأشعر بالقلق بيغن ضاحكاً: إنهم يقاتلون ويموتون.