Wednesday, May 30, 2012

أغلى 10 سيارات في العالم لعام 2012

أغلى 10 سيارات في العالم لعام 2012–2013


بوجاتي 1،700،000 دولار.
سريع التوصل إلى 0-60 في 2.6 ثانية. تصل سرعتها القصوى 253 ميل بالساعة .



Lamborghini 1،600،000
يستغرق 3.3 ثانية لتصل إلى 60 ميل بالساعة ولها سرعتها القصوى 211 ميل بالساعة.

الماكلارن F1 970،000 $
ويصل إلى 60 ميل بالساعة في 3.2 ثانية. تصل سرعتها القصوى إلى 240 ميل بالساعة



انزو فيراري $ 670،000
تصل سرعتها القصوى 217 ميل بالساعة ، ويصل إلى 60 ميل بالساعة في 3.4 ثانية.



باجاني Zonda C12   667،321 $
تصل سرعتها القصوى 215 ميل بالساعة - ويمكن أن تصل إلى 0-60 في 3.5 ثانية.


SSC Ultimate Aero $ 6.654،400
تصل سرعتها القصوى إلى 257 ميل بالساعة + والتوصل إلى 0-60 في 2.7 ثانية.


Saleen S7 
توين توربو 555،000 $.
تصل سرعتها القصوى 248 ميل بالساعة + ويمكن أن تصل إلى 0-60 في 3.2 ثانية.


Koenigsegg CCX $ 545
،568.

تصل سرعتها القصوى إلى 245 ميل بالساعة



مرسيدس بنز SLR ماكلارين $ 495،000. ألف 
 تصل سرعتها القصوى إلى 206 ميل بالساعة + ويصل إلى 60 ميل بالساعة في 3.8 ثانية.


بورشه كاريرا $ 440،000. 

تصل سرعتها القصوى 205 ميل بالساعة + ويمكن أن تصل إلى 0-60 في 3.9 ثانية.


Monday, May 28, 2012

اعلى المواقع ربحا من adsense

اعلى  المواقع ربحا من adsense



الموقع
الربح الشهري
عدد الزيارات الشهرية
Mashable
$6,00,000
25 مليون
Weblogs
190.000 $
25 مليون
Digital Point
5.000.000 $

TechCrunch.com
2.400.000 $

Digg .com

250.000$
1 مليون

Perez Hilton

2.000.000$
1 مليون

Shoe Money

140.000$

Tweetmeme.com

2.25.000 $
385.000 زائر

Plenty Of Fish

300.000 $

ClickIndia.com

85.000 $
5.5 مليون شهرياً







احمد المسلمانى : مصر ستصبح بعد اقل من اربعين عاما بدون بترول بدون غاز نهائيا


أهم ما يميز شعبنا أننا نستطيع الانتقال من حال إلى حال فعلها محمد على فى لمح البصر وجعل من مصر دولة عالمية وهكذا ستفعلها مصر الثورة بهذه الكلمات قدم عبدالمنعم امام مسئول حزب العدل وأحد مؤسسيه الاعلامى احمد المسلمانى فى صالون الثقافى بنادى الصيد بالمحلة الكبرى فى حضور دكتور محمود شحاته رئيس مجلس الادارة .

أعلن احمد المسلمانى فى الصالون ان مصر ستصبح بعد اقل من اربعين عاما بدون بترول بدون غاز نهائيا وسيصبح عليها استيراد الطاقة من الخارج لاستنفاذ طاقتها والحل الطاقة الشمسية . وأضاف المسلمانى قصة الطاقة الشمسية تبدأ من اثيوبيا والتى تبنى سدود على النيل هناك وهدفها الاساسى صناعة الطاقة وتصديرها مما سيعرض حياتنا للخطر ، فقد نصحو يوما ولا نجد أمامنا نهر النيل ، ان الحل ان نفكر كيف ننقذ الطاقة فى مصر وننقذ المياه فى مصر ، من الممكن لمصر ان تصبح مصدرة للطاقة للعالم اذا استغلت المساحة الشاسعة من الصحراء الغربية فى توليد الطاقة الشمسية فان الطاقة المولدة منها قد تكفى لانارة كوكب الارض وتعود علينا ب 90 مليار دولار سنويا على الاقل وبذلك ننجح فى توفير الطاقة لمصر ونصدر الطاقة الشمسية للعالم من صحرائنا وبالتالى لا تستطيع أثيوبيا تصدير الطاقة لأننا الاقرب منها إلى اوروبا والعالم وبذلك نقطع الطريق على أثيوبيا ونحافظ على مياه النيل وأيضا نستطيع تحلية مياه البرح المتوسط والبحر الاحمر والأبار المالحة بالطاقة الشمسية وبذلك نؤمن أنفسنا من حرب المياه وحرب طاقة ويكون لدينا بعد اربعين عاما ما يكفينا ويكفى التصدير وأضاف المسلمانى أن القضية الاخطر الاخرى هى تلاعب اسرائيل بحواف الوطن ، إن اسرائيل تعانى من صعود المد الدينى والتطرف فأطفال المدارس لم يعد يهمهم تعلم الكيمياء والفيزياء واللغات بل أصبحوا يهتموا بحفظ التلموذ وقواعد اليهودية والمتدينين أصبحوا لا يعملون ويتقاضون على مرتبات بدون عمل وأصبحوا عبء على المجتمع ، فاسرائيل تمضى إلى مزيد من التدين والتطرف مما اصبح قلب اسرائيل فى خطر .

وأضاف ان معركة الاسلام الحقيقية ليست مع المسيحية فهو دين سماوى ولكنها مع الوثنية الجديدة .

وختم المسلمانى حوارة باقتراح ان تنضم مصر من خلال الدولة الجديدة مع النجوم الاربعة الهند والصين وروسيا والبرازيل لتحتل مكانها الطبيعيى الذى تستحقة فى العالم وطالب ان يكون لمصر دور دبلوماسى عالمى يتطلب بالضرورة ان نضع اعيننا على مقعد دائم فى مجلس الامن ومصر تستحق ان تكون ممثلة افريقيا بهذا المقعد .

Sunday, May 27, 2012

كيف حقق أحمد شفيق هذه النتيجة في انتخابات الرئاسة !؟

أكد المحلل السياسي، فريد زهران، لـ'العربية.نت'، اليوم الجمعة، أن تقدم المرشح الرئاسي، أحمد شفيق، في الانتخابات، ومنافسته الشديدة لمرشح الإخوان، الدكتور محمد مرسي، جاء نتيجة تصويت عقابي ضد الإخوان بسبب أدائهم البرلماني المخيب للآمال.
وقال 'إن نسبة من أصوات الناخبين ذهبت الى شفيق نكاية في الإخوان على أدائهم بعد فوزهم في الانتخابات البرلمانية، والذي خيب آمال المصريين، وظهر ذلك واضحا في محافظات لها ثقل للإخوان وتعتبر معاقل لهم، مثل محافظة الشرقية'.
وأكد زهران 'أن الكتلة التصويتية الإخوانية الطبيعية، أي الذين ينتمون إليهم تنظيميا أو يؤيدونهم، تمثل 25% فقط من إجمالي الكتلة التصويتية في عموم الناخبين، والتي بلغت 50%، أي 25 مليون ناخب فقط من إجمالي 50 مليون لهم حق التصويت.
وتابع: 'ومن هذه الكتلة، فقد الإخوان ما نسبته 15%، إذا استبعدنا الذين صوتوا لهم في الانتخابات البرلمانية بعد أدائهم السيء تحت القبة، لتصبح الكتلة الفعلية التي حظي بها مرسي ما بين 10 الى 12%، وبالتالي اتجهت بقية الكتل التصويتية الى شفيق ثم مرسي يليه صباحي ثم موسى وأبو الفتوح'.
هاجس الأمن
ورأى زهران أن 'جزءا كبيرا من الداعين الى الاستقرار، والذين يطلبون الأمن ويشعرون أن شفيق سيلبي احتياجاتهم في هذا المجال، أعطوه صوتهم، وهي كتلة كبيرة تمثل فئات التجار والعاملين في السياحة ورجال الأعمال والموظفين وغيرهم'.
وأوضح أن أصوات تلك الكتلة لم تذهب إلى مرشح آخر غير شفيق، مثل عمرو موسى، لأن 'الأخير لم يكن واضحا في خطابه عن الإخوان. أما شفيق فكان خطابه حادا وواضحا ضدهم، فالناخب الذي يريد الاستقرار وينتقد الإخوان بسبب أدائهم، ينحاز إلى مرشح يشعر فيه بالقوة ويجده قادرا على تمييز برنامجه عن التيار الديني'.
وحقق شفيق، آخر رئيس وزراء في عهد الرئيس السابق حسني مبارك، مفاجأة بمنافسته على المركز الأول مع مرسي، حيث بلغ الفارق بينهما 100 ألف صوت فقط، بنسبة 2 في المائة، عقب انتهاء فرز 25 محافظة.
وأكد زهران أن المفاجأة لم تكن في تقدم شفيق، وهو ما توقعه البعض، ولكن في صعود حمدين صباحي ودخوله المنافسة بشكل حقيقي على المركز الثاني في بعض المحافظات، وعلى المركز الثالث في محافظات أخرى.
البرعي: الإسلاميون وراء صعود شفيق
وإلى ذلك، أكد نجاد البرعي، رئيس جماعة تنمية الديمقراطية، لـ'العربية.نت' 'أن الصعود المفاجئ للفريق شفيق في السباق الرئاسي مرجعه التيار الإسلامي نفسه'.
ورأى البرعي 'أن الهجوم على شفيق في البرلمان المصري، وصدور قانون العزل المفصل ضده من الإخوان، أكسبه تعاطفا شعبيا كبيرا، كما أن موقف شفيق من موقعة 'العباسية' - المظاهرات التي قادها معارضون للمجلس العسكري المصري - أكسبه ثقة الناس في أنه رجل الدولة القوي، ومن هنا اتجهت الأصوات لصالحه'.
وذكر أنه 'خلال العام ونصف الماضيين، ساد شعور كبير لدى المواطنين بعدم الاستقرار الاقتصادي والانهيار الأمني بغض النظر عمن هو السبب في ذلك، ولذلك رأى البعض في شخصية شفيق، الرجل المناسب لهذه المرحلة'. 
ومن جهة أخرى، أرجع المحلل السياسي، د.معتز بالله عبدالفتاح، صعود شفيق إلى 'المناظرة التلفزيونية التي تمت بين موسي وأبو الفتوح، والتي تسببت في تراجعهما، ما جاء في صالح المرشحين الثلاثة شفيق ومرسي وصباحي'.
شفيق والأقباط
ومن ناحية أخرى، قبل أيام من بدء الانتخابات الرئاسية، ثارت تكهنات حول الكتلة التصويتية للأقباط في مصر، ورجح المحللون أنها ستتأرجح بين شفيق وموسى، ولكن بعد الصعود المفاجئ للفريق شفيق وملاحقته لمرشح الإخوان مرسي، بدا وأن هذه الكتلة اتجهت للفريق شفيق.
ورأى الناشط السياسي، جمال أسعد، في حديثه لـ'العربية.نت' أنه 'لا يجب قراءة التصويت لصالح شفيق من الأقباط قراءة دينية فقط، بمعنى أن التصويت تم لشفيق نكاية في مرسي لأنه منتمي للإخوان، ولكن يجب أن ننظر إلى السياسة أيضا في قراءتنا للنتائج'.
وقال: 'صوتت نسبة كبيرة من الأقباط لشفيق خاصة في الصعيد لأسباب سياسية ودينية في نفس الوقت. أما الأسباب السياسية فمرجعها أن الأقباط طوال 40 عاما كانوا تحت عباءة الكنيسة، ولا يخرجون عن طوعها، ثم جاءت وفاة البابا شنودة لتزيد الأمور تعقيدا في الأوساط القبطية، فهم ما بين قدم داخل الكنيسة وقدم أخرى خارجها بعد ثورة يناير، حيث انكسر حاجز الخوف لديهم، كما انكسر بين جموع المصريين، ولم تعد للكنيسة سيطرة على آرائهم'.
وأضاف: 'ولكن بعد أن قدم الإخوان مرشحهم على أرضية دينية، وما شهدناه في الانتخابات التشريعية، كان على الناخب القبطي اشترك في خدمة دنيا الوطن للأخبار العاجلة لتصلك رسالة على جوالك بأهم الأخبار العاجلة - أسعار العملات - النصائح الطبية

Sunday, May 20, 2012

رئيس وزراء فرنسا الجديد يتسبب بالاحراج للصحافة العربية

بعد ساعات من اعلان الرئيس الفرنسي الجديد فرانسوا هولاند عن تسمية رئيس الوزراء الجديد جان مارك “إيرو”، وقعت الصحافة العربية في حيرة بسبب اسم الاخير، وما قد ينتج منه من ارتباك وبعض الحرج.
وسبب هذه الحيرة هو ان الاسم الاخير لرئيس الوزراء الفرنسي المعّين يمكن ان يلفظ على نحو قريب جدا من لفظ باللهجات الدراجة العامية في العالم العربي.
وحاول الصحفيون العرب خلال ساعات الحيرة تلك ايجاد لفظ صحيح للاسم بعيد قدر الامكان عن الاختلاط بهذا اللفظ العامي .
فقد اسمته بعض وسائل الاعلام بـ “إرو” واسماه آخرون بـ “إروه”، واختار غيرهم لفظ الحرفين الاخيرين من اسمه، وهما حرفان ساكنان لا يلفظان بالفرنسية، ليصبح ايرولت، كما هو حال اسم السيارة الفرنسية رينو، اذ يلفظها البعض باسم رينولت.
الا ان المشكلة اللفظية حلت عندما اصدرت وزارة الخارجية الفرنسية بيانا افتت فيه بنطق الاسم باستخدام الحرفين الاخيرين، اللام والتاء، ليصبح الاسم اخيرا “إيرولت”. (بي.بي.سي)